"تويتر" يعمل علي إنشاء أداة تنبيهات جديدة لمزيد من الإشعارات

يعمل "تويتر" Twitter على إنشاء أداة لتنبيهات الكلمات الرئيسية ، في حالة احتياجك لمزيد من الإشعارات، ستتيح ميزة "Search Subscribe"  للمستخدمين اختيار تلقي إشعارات بتغريدات جديدة تطابق استعلام البحث، تم رصد الميزة لأول مرة من قبل المطور ديلان روسيل ، ويبدو أنها وضعت رمز الجرس على Twitter بجوار مربع البحث في التطبيق، انقر على الجرس ، وستتلقى إشعارات بالنتائج الجديدة.

لا يظهر اشتراك Search Subscribe إلا في تطبيق Twitter Alpha في الوقت الحالي ، لذا لا يجب أن تعتبر هذا علامة على أنه وشيك أو قادم بالتأكيد. لكنها فكرة مثيرة للاهتمام ، وهي محاولة أخرى من Twitter لتسهيل عثور المستخدمين على الأشياء التي يبحثون عنها بالفعل. 

يمكنك الآن تلقي إشعارات للمستخدمين الفرديين ، أو كتم صوت الأشياء أو حظرها بشكل انتقائي باستخدام الكلمات الرئيسية ، ولكن لا يمكنك الاشتراك في تغريدات محددة بدلاً من مغردات محددة. 

كما يشير فإن أقرب نظير لهذا هو على الأرجح TweetDeck ، والذي يتيح لك إنشاء عمود لنتيجة بحث والحصول على إشعارات في كل مرة يتم تحديثها. وبالنظر إلى الزوال الذي يلوح في الأفق لتطبيق TweetDeck باعتباره تطبيقًا محليًا ، فمن الجيد أن ترى أيًا من ميزاته تنتقل إلى عملاء Twitter الباقين الوحيدين.

من ناحية ، يبدو الاشتراك في ما يرقى إلى إصدار Twitter من تنبيهات Google وكأنه كابوس مرعب لإشعارات الدفع. اضغط على هذا الجرس على "Depp Heard" أو "نهائيات NBA" ، وشاهد هاتفك ينفجر بإشعارات عديمة الفائدة. لكن بحث Twitter يسمح بالكثير من التصفية المتقدمة ، بحيث يمكنك استخدامه لتلقي إشعارات من شخص واحد ، ولكن فقط أفضل تغريداته أو تلك التي تهتم بها أكثر. أو ، ببعض الجهد ، يمكنك البحث فقط عن التغريدات التي تذكر الدوري الاميركي للمحترفين أو السيلتيكس أو المحاربين أو كرة السلة بشكل عام ، من كتاب كرة السلة الستة المفضلين لديك ، وفقط تلك التي حصلت على أكثر من 50 إعجابًا.

يمكنك بالفعل إنشاء عمليات بحث معقدة مثل هذه وحفظها ، ولكن سيتعين عليك دائمًا إجراء البحث في كل مرة تريد معرفة الجديد. يمكن أن يكون Search Subscribe - وأؤكد أنه يمكن أن يكون ، لأنه قد يكون أيضًا فوضى كبيرة - وسيلة مفيدة للحصول على الإشعارات التي تبحث عنها بالضبط. أو يمكنك فقط القيام بما يفعله الجميع باستخدام تنبيهات Google ، وإعداد واحد لاسمك. في هذه الحالة ، نظرًا لميل تويتر إلى الفوضى والغضب ، كلما قل عدد الإشعارات كان ذلك أفضل.

مرة أخرى ، ليس هناك ما يشير إلى ما إذا كان سيتم تشغيل هذه الميزة أم لا. لم يرد Twitter بعد على طلب التعليق ، وبالنظر إلى التغيير المستمر في فريق منتجات الشركة ، يبدو أن جميع الرهانات تتعارض مع خريطة طريق الشركة. ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فإليك بعض النصائح: اختر بحثك بعناية شديدة قبل أن تضغط على هذا الجرس.