"تسلا" وشركات EV أخرى تطلب استثمارًا فيدراليًا في شحن الشاحنات الثقيلة

طلبت تسلا ، جنبًا إلى جنب مع شركات السيارات الكهربائية والمجموعات البيئية الأخرى ، من إدارة بايدن الاستثمار في البنية التحتية لشحن الحافلات الكهربائية والشاحنات وغيرها من المركبات متوسطة وثقيلة المهام.

تريد المجموعات من الإدارة تخصيص 10 في المائة من الأموال لشحن السيارات الكهربائية في فاتورة البنية التحتية للحزبين التي تم توقيعها في نوفمبر الماضي - مبلغ يتضمن 7.5 مليار دولار - لتوجيهه نحو البنية التحتية للمركبات المتوسطة والثقيلة ، كما قالوا في خطاب. لوزيرة الطاقة جينيفر جرانهولم ووزير النقل بيت بوتيجيج هذا الأسبوع.

جاء في الرسالة ، "تم تصميم وبناء معظم البنية التحتية العامة لشحن المركبات الكهربائية مع وضع سيارات الركاب في الاعتبار ،" "يعكس حجم وموقع المساحات الاهتمام بخدمة عامة القيادة ، وليس المركبات التجارية الأكبر حجمًا".

معظم السيارات على الطريق هي مركبات ركاب. لكن المركبات المتوسطة والثقيلة تساهم بكمية غير متناسبة من الملوثات المسببة للضباب الدخاني وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تأتي من قطاع النقل. وبالتالي ، فإن كهربة تلك الفئة من المركبات يمكن أن تزيل قدرًا أكبر من الانبعاثات ؛ سيكون له تأثير كبير على جودة الهواء ويقلل من التأثيرات المناخية. تجادل الرسالة بأن الولايات المتحدة بحاجة إلى بنية تحتية للشحن لجعل ذلك ممكنًا.

جعلت إدارة بايدن تلوث الشاحنات أولوية بالفعل: تمول وزارة النقل حافلات النقل الكهربائية لحكومات الولايات والحكومات المحلية ، واقترحت وكالة حماية البيئة قاعدة جديدة تتطلب شاحنات جديدة لتقليل انبعاثات أكسيد النيتروجين بنسبة 90٪ بحلول عام 2031.